البنك الدولي: تغير المناخ يقود الملايين بالبرازيل للفقر المدقع
ذكر موقع «إنفورم»، أن البنك الدولي، تنبأ تقرير المناخ والتنمية الدولي CCDR، بأن آثار التغير المناخي قد يكون لها تأثير على انتشار الفقر في البرازيل.
فإن تقرير CCDR من البنك الدولي، تنبأ بتسبب آثار التغير المناخي في وصول ما يتراوح بين 800 ألف و3 ملايين مواطن في البرازيل لمرحلة الفقر الشديد "المدقع".
والدراسة التي اعتمدت على تقييم السياسات والاستراتيجيات للبرازيل لتحقيق أهدافها المناخية والإنمائية، أظهرت أن حالات الجفاف والفيضانات تتسبب في خسائر سنوية تؤثر على المواطنين.
هذه الخسائر تكبد الدولة 13 مليار ريال برازيلي، ذلك وفق ما ذكر التقرير يعادل 0.1% من الناتج المحلي الإجمالي لدولة البرازيل في عام 2022، بحسب ما ذكره تقرير لوكالة أنباء " أجنسيا برازيل".
ونقل موقع "إنفورم" تصريحات لـ "ستيفان هاليجيت "، وهو استشاري متخصص في شؤون تغير المناخ في البنك الدولي وأحد المشاركين في كتابة تقرير CCDR.
وأشار "ستيفان هاليجيت "، إلى أن التفاوتات الكبيرة في البرازيل بين الطبقات الاجتماعية، تتنبأ بأن الفقراء سيكونون الأكثر عرضة لتأثيرات الكوارث الطبيعية وآثار تغير المناخ.
ورغم ذلك، يقترح " هاليجيت " بأن هذا الوضع يمكن تجنبه مع زيادة الاستثمار.
وقال " هاليجيت " في تصريحاته أن "الاستثمار في يعد الاستثمار في الأفراد والبنية التحتية في المناطق الأقل نموا في البرازيل، هو أمر حيوي لجعل السكان ذوي الدخل المنخفض أكثر مرونة وأكثر قابلية للتكيف مع ظواهر المناخ القاسية".
وتابع قائلا "إن ذلك سيساعدهم هذا على الخروج من طبقة الفقر والمساهمة في النمو الاقتصادي للبلاد".
ويقول موقع "إنفورم"، إن تقرير CCDR، يقوم على الأهداف التي حددتها دولة البرازيل لنفسها خلال مشاركتها في اتفاق باريس.
هذه الأهداف التي يوصي التقرير باتخاذ إجراءات على أربع جبهات حتى تتحقق.
والدراسة التي اعتمدت على تقييم السياسات والاستراتيجيات للبرازيل لتحقيق أهدافها المناخية والإنمائية، أظهرت أن حالات الجفاف والفيضانات تتسبب في خسائر سنوية تؤثر على المواطنين.
هذه الخسائر تكبد الدولة 13 مليار ريال برازيلي، ذلك وفق ما ذكر التقرير يعادل 0.1% من الناتج المحلي الإجمالي لدولة البرازيل في عام 2022، بحسب ما ذكره تقرير لوكالة أنباء " أجنسيا برازيل".
ونقل موقع "إنفورم" تصريحات لـ "ستيفان هاليجيت "، وهو استشاري متخصص في شؤون تغير المناخ في البنك الدولي وأحد المشاركين في كتابة تقرير CCDR.
وأشار "ستيفان هاليجيت "، إلى أن التفاوتات الكبيرة في البرازيل بين الطبقات الاجتماعية، تتنبأ بأن الفقراء سيكونون الأكثر عرضة لتأثيرات الكوارث الطبيعية وآثار تغير المناخ.
ورغم ذلك، يقترح " هاليجيت " بأن هذا الوضع يمكن تجنبه مع زيادة الاستثمار.
وقال " هاليجيت " في تصريحاته أن "الاستثمار في يعد الاستثمار في الأفراد والبنية التحتية في المناطق الأقل نموا في البرازيل، هو أمر حيوي لجعل السكان ذوي الدخل المنخفض أكثر مرونة وأكثر قابلية للتكيف مع ظواهر المناخ القاسية".
وتابع قائلا "إن ذلك سيساعدهم هذا على الخروج من طبقة الفقر والمساهمة في النمو الاقتصادي للبلاد".
ويقول موقع "إنفورم"، إن تقرير CCDR، يقوم على الأهداف التي حددتها دولة البرازيل لنفسها خلال مشاركتها في اتفاق باريس.
هذه الأهداف التي يوصي التقرير باتخاذ إجراءات على أربع جبهات حتى تتحقق.
للمزيد: موقع خليجيون نيوز، للتواصل الاجتماعي تابعنا على خليجيون