مفاجأة الليرة.. سعر الدولار في سوريا اليوم الإثنين 02 أكتوبر 2023

ينشر موقع خليجيون نيوز متوسط أسعار صرف الدولار والعملات في سوريا خلال تعاملات اليوم الاثنين 02 أكتوبر 2023، حيث استقر سعر صرف الأخضر، حيث حافظت الليرة على مستوياتها في البنوك والسوق الموازية.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

حقق سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي للحوالات والصرافة مستوى 11200 ليرة للدولار الواحد، في مصرف سورية المركزي.

سجل سعر صرف الليرة السورية أمام اليورو مستوى 11860.80 ليرة، في مصرف سورية المركزي.

سعر الدولار في نشرة الصرف

وفقًا لنشرة الصرف، وصل متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك إلى 11200 ليرة.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

استقر سعر الدولار أمام الليرة السورية في السوق السوداء بدمشق عند 13400 ليرة للشراء، و13500 ليرة للبيع، وكذلك في اللاذقية وطرطوس.

ثبت سعر الدولار مقابل الليرة السورية في حلب عند مستوى 13500 ليرة للشراء، و13600 ليرة للبيع.

ناهز سعر الدولار مقابل الليرة السورية في السوق السوداء بحمص حماة مستوى 13550 ليرة للشراء، و13650 ليرة للبيع.

بلغ سعر الدولار الأمريكي في سوريا بمدينتي درعا والسويداء نحو 13600 ليرة للشراء، و13700 ليرة للبيع.

سجل سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب نحو 13750 ليرة للشراء، و13850 ليرة للبيع، وكذلك في عفرين وإعزاز والباب ومنبج والرقة.

حقق سعر الدولار مقابل الليرة السورية في الحسكة والقامشلي ودير الزور مستوى 13900 ليرة للشراء، و14000 ليرة للبيع.

وبحسب تعاملات اليوم، فإن 100 دولار في مصرف سورية المركزي تسجل 1.120 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

أما عن سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة السورية في السوق السوداء، فقد سجلت 14145 ليرة للشراء، و14245 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

بلغ سعر صرف الليرة التركية اليوم في دمشق مستوى بين 480 ليرة سورية للشراء، و490 ليرة سورية للبيع.

تراوح سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية في إدلب بين 494 ليرة سورية للشراء، و504 ليرات سورية للبيع.

وقال الرئيس السوري بشار الأسد، إن الظروف المعيشية للسوريين سيئة حاليًا، وهي أقل بكثير من الحد الأدنى للحياة.

وأرجع الأسد في مقابلة مع تليفزيون الصين المركزي (CCTV)، المسؤولية عن الأوضاع الاقتصادية لما وصفه بالاحتلال الأمريكي للمنطقة الشرقية من سوريا وسرقة إنتاجها من النفط والقمح.

وأوضح الأسد، المشكلة الأساسية التي يعاني منها السوريون هي الأمور المعيشية، حيث لا كهرباء ولا محروقات ولا غذاء كافٍ، مؤكدا أن معاناة السكان تتزايد.

وأشار إلى أن العلاقات الطبيعية التي كانت تربط الشعب السوري بالعالم تواجه ضغوطاً متزايدة من الغرب، مؤكدًا أهمية دعم الدول الصديقة لسوريا، خاصة عبر تمكين الشعب السوري من بناء وتطوير بلادهم والمساهمة في تحقيق الازدهار.

وأضاف الرئيس السوري، أنه إذا تمت إعادة البناء، فإن بلاده سيكون لها مستقبل كبير جداً، وأفضل بكثير مما كانت عليه قبل 2011، حيث كانت نسبة النمو قبل ذلك التاريخ تقترب من 7%، ولم يكن لديها ديون، وكانت تصدر القمح والخضار والفواكه ولديها قطاع صناعي متطور ومنتج.

وتابع أن الحرب على سوريا لم تنته بعد، فالمنطقة تواجه تحديات من التطرف والتدخلات الخارجية، مشدداً على أن إزالة التدخلات الخارجية ستسهم في تسريع عملية حل القضية السورية.

وأردف الأسد، أن المشكلة السورية يمكن أن تحل بشكل نهائي في وقت قصير إذا تم التخلص من التدخلات الخارجية، كما أن الحفاظ على القيم والانتماء يعدان أموراً أساسية لبناء المجتمع والوطن.

للمزيد: موقع خليجيون نيوز، للتواصل الاجتماعي تابعنا على خليجيون

تابعونا أيضاً في أخبار الأقتصاد والفن الرياضة وكل ما يخص دول الخليج ومصر والعالم.