تكشفها صديقتها المقربة.. أمنيات «كيت ميدلتون» وجانبها الآخر من حياتها
نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تصريحات عن أحدى اصدقاء كيت ميدلتون دوقة كامبريدج والتي كشفت فيها عن جانب من أسرارها الشخصية.
وقالت "لم تكن كيت ميدلتون مهتمة بالشهرة وكل ما أرادته هو "حياة هادئة في الريف"، مضيفة "أصبحت دوقة كامبريدج، التي ستبلغ من عامها الاربعين هذا الاسبوع، واحدة من أشهر النساء في العالم منذ زواجها من الأمير ويليام، لكنها لم تكن مهتمة بالشهرة أو الوظيفة الكبيرة وكانت تأمل في أن تعيش حياة هادئة تقليدية فقط".
الصحيفة قالت انه بدلاً من بريق الحياة الملكية تأمل كيت، التي تقسم وقتها بين أنمير هول في نورفولك وقصر كنسينجتون في وسط لندن، في حياة مماثلة لتلك التي نشأت بها في ريف بيركشاير.
وقالت صديقتها المقربة كل ما تريده كاثرين كان منزلًا في الريف، والكثير من الأطفال، والكلاب، ولم تكن مهتمة بالحصول على وظيفة كبيرة أو أن تصبح مشهورة".
وأضافت "الحياة الأسرية مهمة للغاية بالنسبة لها، والأمومة هي من صنعها، الآن بعد أن شعرت أنها حققت ذلك، هناك وقت للانتقال إلى دورها العام وما تريد تحقيقه هناك، وعلى الرغم من اعتبارها واحدة من أكثر النساء روعة في العالم، تدرك كيت أيضًا انها يجب ان تظهر بمظهر ملكي لائق".
ووفقا لمصدر ملكي فقد كانت دوقة كامبريدج قلقة من شمل شعرها بعد وقت قصير من ولادة الأميرة شارلوت في عام 2015، حيث قالت لةداحدى صديقاتها:هل أنت متأكد من أنها تناسبني؟ ألا تعتقد أنها تبدو مومياء جدًا؟ كنت قلقا بعض الشئ".
يأتي ذلك وسط تقارير عن أن عيد ميلاد دوقة كامبريدج الأربعين سيكون صامتًا - مثل عيد ميلاد الاخيى - بسبب خطر كوفيد.
بدلاً من الحفلة الكبيرة، من المتوقع أن يكون للدوقة حفلو أصغر بكثير مع العائلة والأصدقاء المقربين فقط.