موديل مصرية تضع الفنان محمد الشقنقيري في ورطة.. وهذه التفاصيل
تصدر الفنان المصري محمد الشقنقيري، ترند جوجل، وذلك بعد الأنباء التي أنتشرت مؤخرا حول زواجه بموديل مصرية تدعي رحيل ذكري.
ووجد الشقنقيري نفسه الفنان الأشهر على محركات البحث، خلال اليومين الماضيين، بعد أن نشرت الموديل "رحيل ذكري" عبر صفحتها على موقع "أنستقرام" تغريدة تقول فيها: "أعلن انفصالي نهائيا ورسميا عن محمد الشقنقيري وختامها مسك مع شوية تحابيش كده، وسيبوني في حالي بقى كله ضرب ضرب مفيش شتيمة".
وعلى الفور نفى الشقنقيري أي علاقة تجمعه بالموديل، وأعلن بحسب مواقع صحفية محلية، تقدمه ببلاغ للنائب العام ضدها، مؤكداً أنه اتخذ كل الإجراءات القانونية، وأنه آثر عدم التعليق على القضية بأي تصريحات صحفية متخذا المسلك القانوني والقضائي في سبيل الوصول إلى هدفه.
وقالت رحيل ذكري في تصريحات صحفية: أنها ارتبطت بالفنان محمد الشقنقيري بعلاقة جواز عرفي منذ نحو عام وشهرين، ومن خلال ورقة زواج تم كتابتها بحضور شهود، وكانت تلك الزيجية معلنة وغير سرية من خلال وضع علامة الزواج به عبر "فيس بوك" الخاص بي وبه.
وتابعت: "ظلت العلاقة جيدة بيني وزوجي الشقنقري، لمدة 5 أشهر كاملة، واستأجر لي سكنا بمنطقة المعادي بالقاهرة لنلتقي به، مع استمرار بقائه مع زوجته وأبنائه وبقائي مع أمي وأبنائي".
بعد نحو 5 أشهر، والحديث لا يزال لذكرى، "تغيرت حياتي تماماً بعد علم زوجته الأولى بزواجنا نتيجة وشاية من أحد الأشخاص، الأمر الذي ترتب عليه تغيير بشكل جذري معي، لأفاجئ بعد ذلك بإنهاء إيجار شقة الزوجية".
وتؤكد ذكري أن الفنان المصري، طلب منها بعد ذلك الحصول على ورقة الزواج العرفي التي بحوزتها، فمنحته إياها بحسن نية لا سيما وأنه كان دائم الحرص على مقابلتها وإظهار حبه لها.
وأضافت: "مع الوقت بدأت المشكلات تكبر بيني والشقنقيري الذي حضر إلي في أحد الأيام، وأخطرني بحتمية الطلاق لأن بقائها على ذمته سبب له مشكلات، الأمر الذي يستدعي تطليقها، وبالفعل تم الطلاق دون حصولي على أي مستحقات شرعية أو قانونية".
وأكدت ذكري أن "الفنان تواصل معها ومع والدتها عقب ذلك معلناً رغبته في بقائه كصديق، لا سيما وأنه لا يزال يربطه بها علاقة إنسانية جيدة"، مشيرة إلى أن تقبلها للأمر لم يكن سهلاً خاصة أنها كانت تبادله مشاعر الحب والوفاء، حسب قولها.
وتقول ذكري: "سبب المشكلة الأخيرة وإقدامي على إعلان انفصالي عنه عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، جاء بسبب تعرضي لحادث سير أدى إلى إصابات كبيرة في وجهي، وأصر الأطباء على أن العامل النفسي جزءا رئيسيا في تحسن حالتي الصحية".