بفضل تقنية التصميم متعددة الطبقات..

"أوبو" تمنح سلسلة "رينو7" مظهراً جذّاباً وتجربة

"أوبو" تمنح سلسلة "رينو7" مظهراً جذّاباً وتجربة

باعتبار أن الهواتف الذكية تعزز من حرية إبداع الشباب وتمنحهم مساحة كبيرة للتعبير عن أنفسهم من خلال تصميم الهاتف نفسه أو الإمكانيات التي يقدمها لهم، تعمل أوبو دائماً على تحديث شكل ومظهر وتصميم هواتف سلسلة رينو باستمرار مع كل جيل يتم إطلاقه، وتقدم تجربة جديدة ومختلفة تماماً في كل مرة بفضل تطوير تقنية “رينو جلو Reno Glow” الحصرية من أوبو. مع أحدث سلسلة لديها، تواصل أوبوتصميم هواتفها بشخصية وروح رينو الأيقونية مع تقديم تصميم ثوري يخطف الأنظار ويوفر تجربة لمس غاية في الأناقة والسلاسة.

مستلهمين إبداعهم من التصاميم الهندسية الموجودة في الطبيعية مثل البلورات ورقاقات الثلج، قام مهندسو ومصممو أوبو بتحسين تقنية رينو جلو تدريجياً على ثلاثة مراحل متتالية من البحث والتطوير. مع أحدث إصدار من هذه التقنية المذهلة، تستخدم أوبو عملية النقش عن طريق الأحماض الكيميائية لإنتاج مادة من الزجاج المُصنفر توفر إحساساً ناعماً عند اللمس مع حماية أشكال البلورات والثلج بطبقة شفافة على الغلاف الخلفي للهاتف.

لم يكن الإصرار على انتقاء وتنفيذ نفس المفهوم الجمالي خلال عملية إنتاج تجربة لمس جديدة تماماً في سلسلة أوبو رينو مهمةً سهلةً على الإطلاق، إذ كان على مصممي ومهندسي أوبو تجاوز حدود عمليات التصنيع الحالية واستكشاف تقنيات مختلفة بالكامل واتخاذ مسارات تصميمية جريئة في كل مرحلة من مراحل تطوير سلسلة رينو7 لإضفاء الحيوية على الشكل النهائي للهواتف.

ولكن، وما هي نتيجة عمليات البحث الطويلة ومراحل التطوير الشاقة هذه؟ تفتخر أوبو بعملية تصنيع استثنائية ومبتكرة تسمى تقنية التصوير المباشر بأشعة الليزر (LDI). تضيف هذه التقنية بُعداً جديداً من الجمال والتعقيد إلى التأثر البصري من تقنية رينو جلوOPPO Glow، مما توفّر مساحة أكبر للخيال وإعادة تفسير مفهوم التصميم المستوحى من الطبيعة لسلسلة رينو بمظهر وإحساس أكثر سحراً.

تعد تقنية LDI أساسيةً في تصنيع أشباه الموصلات عالية الدقة، وبإدخالها في الصناعة، قامت أوبو -من خلال تطبيق هذه التقنية- بنقش صورة مسارات النجوم وخلقت نمطاً فنياً يتكون من 1.2 مليون نقطة مع خطوط دقيقة بحجم 20 ميكرون فقط. ثم يتم نقل الصورة بدقة على الغلاف الخلفي لهاتف أوبو رينو7 5G، والذي يمنح كل من يراه صورة وهمية وإحساساً حيوياً بنجوم تسافر عبر الفضاء الفسيح.

تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يتم تطبيق تقنية LDI على التصميم الخارجي لهاتف محمول، كما إنها أول مرّة التي تستخدم فيها أوبو تقنية النقش بالليزر لإجراء معالجة دقيقة إضافية أعلى طبقة أوبو جلو. ومن خلال دمج كل هذه التقنيات المبتكرة مثل LDI مع تقنية أوبو للطلاء بالطبقات المزدوجة، منحت أوبو مستخدمي هواتف سلسلة رينو7 الإحساس بأنهم يمتلكون نجوم الفضاء الساحرة في راحة أيديهم.

منذ أول هاتف تم إطلاقه ضمن سلسلة رينو من أوبو، كان التصميم النحيف وخفيف الوزن للسلسلة هو العمود الفقري لمفهوم التصميم وجزءاً أساسياً من جاذبيتها، وهو اتجاه لا تزال أحدث سلسلة من رينو7 تسلكه.

حتى مع سعة البطارية الكبيرة التي تبلغ 4500 مللي أمبير في الساعة، تم الحفاظ على حجم ووزن هاتف رينو7 5G عند الحد الأدنى، ليبلغ سُمك الهاتف حوالي 7.81 مم محققاً التوازن المثالي بين عمر البطارية الطويل وميزة الراحة لمن يستخدمون هواتفهم باستمرار على مدار اليوم.

يتميز هاتف رينو7 5G بإطار مستدير الشكل مع حواف ناعمة أثناء استخدام تصميم دائري ثلاثي الأبعاد للانتقال من الجزء الأمامي إلى الجزء الخلفي للهاتف من أجل ملاءمة أفضل وراحة أكثر لليد.وبفضل تجربة انزلاق حافة الشاشة المحسّنة، يوفر الهاتف أفضل مسكة على الإطلاق.

تواصل أوبو تطوير المزيد من الابتكارات الثورية لتعزيز تصميم منتجاتها وتطويرها بما فيها سلسلة هواتف رينو الرائدة، في خطوة منها إلى استشراف المستقبل وتوقّع الفرص والتحديات القادمة. ومن خلال تقنيات التصميم المبتكرة هذه، تأمل أوبو أن توفّر للمستخدمين هواتف ذكية فائقة الأداء وفي غاية الأناقة، وذلك من أجل منحهم فرصاً أكثر للتعبير عن أنفسهم وإبراز شخصياتهم المتفردة.

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

للمزيد تابع خليجيون نيوز على: فيسبوك | تويتر | يوتيوب | إنستغرام | تيك توك

أهم الأخبار