أنا الجزائر.. شعب راقي ورئيس حكيم
أنا الجزائر شعب راقي ورئيس حكيم ودت أن أعبر عن مشاعري تجاه الجزائر وشعبها واثمن حكمه رئيسها الذي لم الشمل العربي وسخر كل إمكانيات الدوله لنجاح القمه ال31 وبالفعل نجح الرئيس عبد المجيد تبون رئيس الجمهوريه في لم الشمل العربي بنجاح أبهر العالم
وكان لي موعد مع السعاده عندما تم إخباري انه تم أختياري مع وفد الإعلاميين بجامعة الدول العربية لتغطية القمة العربية المقرر عقدها بالجزائر 1_ 2 نوفمبر شعرت بسعادة غامره خاصة أنني لم أذهب إليها من قبل.
فهي بلاد تزخر بثقافة عربية وامازيغية وبرصيد لغوي ثلاثي متجذر في واقعنا العربي التعددي
وقال عنها شاعرها
شعب الجزائر مسلم
والى العروبة ينتسب
من قال حاد عن أصلة
أوقال مات فقد كذب
منذ أن تتطأ قدمك أرض المطار بالجزائر تشاهد أحترام في التعامل كرم في الضيافه سهوله في كل شيء رغم أني لا أتحدث الفرنسيه ووصلنا إلى مقر الاقامه بفندق ماريوت أحد الفنادق الفخمه بالعاصمة الجزائر فايف ستارز بالمصري كانت وزاره الشؤون الخارجية حاضره وبقوه وكذلك الإعلام لتقديم كافه التسهيلات في كل شيء وأرجو الا انسى أسم أحد لأن كل منهم كان له دور كبير في رحلتنا مع حفظ الالقاب مابين حمزه. وتوفيق ومهدي وعبد المجيد وهاني ولمزيد من الرعايه كان هناك طاقم وفريق من الأطباء والمسعفين والممرضات والممرضين مستشفى مصغر بالدور الأرضي للفندق مجهز بكل الاسعافات الاوليه كان الأطباء دياسر ود اسيا ود و سعاد وصدام الذي رافقني والسيد توفيق للمستشفى الساعه 6صباحا بكل اهتمام وود و طاقم الإسعاف بالكامل لاينامون لتخفيف الألم عنا واذا زاد الألم نذهب للمستشفى المركزي للجيش حيث الاشعه والتحاليل للاطمئنان على صحتنا بل الأكثر من ذلك أن يأتي إليك مسؤول المستشفى بنفسه ليطمئن عليك فتحيه تقدير للفريق الطبي المحترم وللمدير المحترم للدكتور محمد الصغير نقاش
وبمطعم الفندق مرزوق وسيليا ونور الدين وغيرهم كثيرين يلتقون بك بابتسامه وعندما تغادر أيضا تبتسمون ويسألونك تحتاج شي
وذهبنا إلى مركز الجزائر الدولي المؤتمرات عبد اللطيف. رحال تحفه معماريه ذات تصميم هندسي عالي وتحدث معنا سيدي أحمد عطاء الله المدير العام للمركز
يعتبر مركز الجزائر الدولي للمؤتمرات تحفة هندسية فخمة وذات تصميم انسيابي خلاب مختلف ومميز عن مباني ضاحية سطاوالي، وقامت شركة فابريس وشركائه الإيطالية بتصميم الهندسة المعمارية للمركز، قامت بإنجازه المؤسسة الصينية الشركة الصينية الحكومية للهندسة والبناء (CSCEC)، وتقدر تكلفة إنجازه بـ677 مليون دولار.
قام بتدشين المركز الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة يوم 8 سبتمبر 2016 والذي حمل اسم عبد اللطيف رحال الدبلوماسي والمستشار الدبلوماسي السابق لرئيس الدولة، ضمنها جناح رئاسي وشقق للرؤساء وقاعة للقمم وقاعات شرفية إضافة إلى مكاتب وقاعات استعلام، وأخرى خصصت للصحافة وأستوديوهات للإذاعة والتليفزيون، فضلًا عن قاعة للعرض، ويحتوي المركز على مكتبة، وقاعة متعددة الخدمات، ومطاعم تتسع لـ 2500 مقعد، وبارك للسيارات مغلقة تتسع 2100 سيارة، بالإضافة إلى الجناح التقني والمديرية العامة للمركز
وكل طاقم التشريعات من الفتيات الجميلات الرائعات في التعامل اسمهان وآسيا وبشرى وغيرهن يساعدونك بكل حب وابتسام
وكنت أود زيارة القصبه التي سمعت عنها
وللحديث بقيه