تعرف على أبرز وأهم الاخبار الصادرة عن الصحف السعودية صباح اليوم

تعرف على أبرز وأهم الاخبار الصادرة عن الصحف السعودية صباح اليوم

يستعرض "خليجيون" أبرز العناوين والاخبار التى جاءت فى الصحف الصادرة صباح اليوم الإثنين عن المملكة العربية السعودية حيث جاء فى مقدمتها:

خالد الفيصل يستقبل رئيس وأعضاء جمعية «علوم العمران»

فهد بن سلطان يطلع على تقرير البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية.

سعود بن نايف يترأس اجتماع مجلس المنطقة الشرقية.. الثلاثاء.

أمير جازان يتسلم تقرير الدفاع المدني حول الحالة المطرية.

أمير نجران يدشّن وقف (أهل القرآن) في شروره.

تركي بن طلال يطّلع على خطّة العودة الآمنة للدراسة.

أمير الشمالية يؤكد أهمية النهوض باستراتيجية سوق العمل.

أمير الرياض بالنيابة يطلع على استعدادات التعليم.

«دلتا» في المملكة.. وجرعتا اللقاح تلغيان خطورته.

وصول طلائع المعتمرين القادمين من الخارج.

إلزام تطبيقات التوصيل باشتراطات التسليم الصحي للمستفيدين.

طالبان تسيطر على أفغانستان.

المملكة تجلي أعضاء بعثتها الدبلوماسية.

طالبـان تقتحـم كابـول.. !.

جثث اللبنانيين.. سلّم صعود الفاسدين.

البرهان: طرقنا موصدة أمام محاولات الانقلاب.

كيم وبوتين يتبادلان الرسائل في ذكرى تحرير شبه الجزيرة الكورية.

خليفة ميركل يشغل الألمان.

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي، حيث قالت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان (بشاعة التطرف ): لن يختفي الخطاب المتطرّف، ولن يُكتب للعالم السلام والاستقرار، ما دام أنّ هناك من يسعى لاستنبات هذا الفكر ويدعمه، ويعاضده بكل ما أوتي من قوة مادية ومعنوية، مدفوعاً بمصالح براغماتية، حتى وإن كانت الرؤى والعقائد تختلف بين تلك الأحلاف.

وأضافت:التجارب والتاريخ والوقائع أثبتت أن التطرف والفكر الدوغمائي المتصلّب، والاستقواء بالنصوص الدينية التي يتم تأويلها بطرق خاطئة لا تتماس مع جوهر الدين، لأهداف وذرائع من شأنها تبرير انتهاج لغة الدم، والتقتيل وممارسة أبشع الجرائم تحت ذريعة تطبيق الدين والجهادية والحاكمية وغيرها من شعارات برّاقة تخفي خلفها نوايا ورغائب إجرائية غاية في البشاعة.

ورأت أن الأمثلة جليّة لضلوع هذا الفكر المتطرف وآثاره المدمّرة على من اكتوى بنيران التطرف وعقيدته الدموية التي تسترخص كل حياة متوارية بجرائمها خلف الدين، ومنظومة القيم والأخلاق وحياتها الطهورية النقية كما تزعم، فيما هي ليست إلاّ صورة مُشوّهة للفكر الضال والانغلاق وتمكُّن الكراهية في فكرها ومسلكها.

وأوضحت:ولأن العالم - فيما يبدو - لم يستفد من أخطائه، ولم يستوعب الدروس المستفادة من مغبّة هذا الفكر، ولم يفطن إلى أن ثمّة تحوّلات فكرية ومجتمعية وإنسانية وكونية تسعى لتحقيق شكل حضاري وقيمي يجنح للسلام والأمن وينبذ العنف والفكر المتطرف الداعي للعنف والكراهية، من هنا فإن هذا التناقض فيما يتنادى به العالم والمجتمع الدولي من دعوة للسلم وإشاعة الخير ومبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر، فيما هو ممعن في دعم واستنبات الفكر المتطرف وتقويته، ليقوّض كل الدعوات التي يطلقها في مؤتمراته ولقاءاته الرسمية وعبر شاشات التلفزة، ما يعني أن العالم يعود إلى مربّعه الأول في تحقيق السلام وإشاعة الأمن ونبذ العنف والإقصاء والكراهية، فكما نشاهد الغرب وبعض الدول الداعمة للإرهاب والتطرف في وادٍ وما يدعمونه ويمارسونه في وادٍ آخر.

وختمت:إنّ نبذ العنف والفكر الراديكالي والبشاعة المُعولَمة جراء التطرف، وتبشيع العالم بمثل تلك الممارسات والتناقضات الفجّة المتنافية مع أي قيم أو دين، ما هو إلا جرّ للعالم بلا استثناء نحو هاوية الفوضى والاقتتال والتدمير لكل حياة، ولكل أمن وسلام..

وبينت صحيفة " اليوم " في افتتاحيتها بعنوان (.. 2030 والاستثمار في المستقبل ): الاستثمار في شباب الـوطن وتهيئتهم عبر الخطط والإستراتيجيات، التي من شأنها الارتقاء بقدراتهم وفرصهم في المشاركة الـفاعلـة في مسيرة التنمية الوطنية أمر يأتي كنهج راسخ يتبلور ويتطور عبر عقود سجلها تاريخ الوطن منذ مراحل التأسيس، وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين «حفظهما الله».. واقع تُرصد حيثياته، (رغم ما عَصف بالاقتصاد العالمي بسبب جائحة كورونا المستجد.. هـذه الأزمة غير المسبوقة في الـتاريخ الحديث) نرصدها في أدق التفاصيل المرتبطة بالمنهجيات المعنية بفرص الشباب سواء مراحل التعليم والتعليم الـعالـي أو التدريب وصولا إلى تنوع فرص العمل، التي تحاكي احتياجات الـواقع الـتنموي محلـيا وإقلـيميا ودولـيا بصورة تستشرف آفاق وأبعاد متطلبات واحتياجات المستقبل.

وأضافت أن إعلان وزارة الـتعلـيم عن استقبالـها طلـبات التقديم للابتعاث الخارجي لـدرجات البكالوريوس والماجستير والـزمالـة والـتخصص الـدقيق في الطب الـبشري، وطب الأسنان، والصيدلة، والعلوم الـطبية الـتطبيقية، والـتمريض، وتحديد الـوزارة تخصصات ذات أولـوية، منها طب الـطوارئ والعناية المركزة والتخدير، والطب والـعلاج النفسي، وكذلك تمريض العناية المركزة، وجراحة الأطفال والأنف والأذن والحنجرة والرأس والعنق، وجراحة التجميل والعظام، إضافة إلى طب الأسرة والأمراض الجلدية وجراحة العيون، إلى جانب التخصصات النوعية في العلوم الطبية التطبيقية، التي تتضمن طب القدم والأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية، والعلاج التنفسي أو الوظيفي، وتقنية أو تروية القلب، والطب النووي وفق الشروط العامة والخاصة في المتقدمين.. هذه التفاصيل المعلنة من قبل وزارة التعليم في عودة مثل هذه الفرص، التي تستهدف هذه الاختصاصات الـصحية بكل مراحلـها الـدقيقة تعكس حجم الاهتمام، الـذي تولـيه رؤية المملكة 2030 لأجيال المستقبل وفرصهم في التعليم والعمل، بحيث تحاكي المتطلبات الإقليمية والدولية بما يفتح آفاقاً أوسع ينطلق من خلالها أبناء الـوطن لاكتساب الخبرات الدراسية والمهنية من المناهل العالمية بصورة تحقق طموحات القيادة الحكيمة.

وختمت: رؤية المملـكة 2030 وضعت آمالـها في أبنائها وبناتها وهيأت لهم كل السبل وبذلت كل التضحيات.. ونعلم أنهم أهل لذلك، ونعلم أيضا أننا سنرى قريبا ما تحققه هـذه الأجيال الـواعدة من إنجازات تبهر العالم وتحقق طموحات الوطن.

وذكرت صحيفة البلاد في أفتتاحيتها بعنوان ( تعلموا الدرس ):من الصعب على مليشيات الحوثي الانقلابية تعلم الدرس في معنى الوطن وقيمة استقراره وتنميته، طالما أنها تنفذ أجندة إيرانية تستهدف تقويض أمن وسلامة اليمن واستقرار المنطقة، ويقوم سلوكها على بث خطابات الكراهية والطائفية وتكريس ثقافة العنف والعمليات الإرهابية.

وبينت أن استمرار هذه المليشيات في استهداف المدنيين في المملكة من خلال الطائرات المسيرة المفخخة والصواريخ البالستية إيرانية الصنع، يكشف بجلاء الأهداف الخبيئة لمن يقف خلفها ويدعمها رغم أنها لن تنال من أمن واستقرار المملكة ولا من دورها الرائد على المستويين الإقليمي والعالمي، وقد أثبتت الأيام قدرة الدفاعات السعودية وقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن على الكفاءة والقدرات العالية في التصدي لآلة الإرهاب الحوثي وتدميرها، إلا أن تكرار تلك الجرائم والاعتداءات الشريرة باستهداف الأعيان المدنية يتطلب موقفاً دولياً حازماً ورادعاً لانتهاكها مبادئ القانون الدولي الإنساني وكافة الأعراف والقيم الأخلاقية.

وقالت أن المملكة ستظل عوناً للأشقاء والأصدقاء ورادعاً للإرهابيين ومثيري الفتن والمخربين والمفسدين، وهي الأكثر حرصاً وقدرة على حماية أرضها ومواطنيها ومنشآتها المدنية والحيوية، وتعزيز الجهود الدولية في الحفاظ على أمن هذه المنطقة الاستراتيجية وإمدادات الطاقة وممرات التجارة الدولية من أجل استقرار الاقتصاد العالمي، وتبادل المصالح والمنافع المشتركة لتحقيق رفاهية الشعوب.

موضوعات ذات صلة

أهم الأخبار