الأمير هاري يتهم بيكهام بتسريب "الأسرار الملكية "
يبدو أن صداقة الأمير هاري نجل ملك بريطانيا وزوجته وميغان ميركل، قد انتهت مع نجم كرة القدم السابق ديفيد بيكهام وزوجته فيكتوريا بعد اتهام الأمير لديفيد ب "تسريب القصص الملكية"
وتلفت جريدة "الصن" البريطانية النظر إلى أن الرجلين قد هدأت بعد أن ترك الأمير صديقه، ديفيد "غاضبا للغاية" بعد توجيه الاتهامات في مكالمة هاتفية.
وكانت صحيفة "ذا صن" قد أخبرت في وقت سابق كيف واجه هاري قائد منتخب إنجلترا السابق بشأن مزاعم التسريب.
يعتقد أن الرجلين قد تقاربا منذ البداية لأن مديرة اتصالات ديفيد "إيزي ماي" هي صديقة لماركوس أندرسون، الذي ساعد في ترتيب مواعيد هاري وميغان السرية في سوهو هاوس في لندن.
كان ديفيد، 48 عاما، وزوجته فيكتوريا، 49 عاما، ضيوفا في حفل زفاف ساسكس في عام 2018، لكن هاري وميغان لم يكونا حاضرين عندما تزوج بروكلين، الابن الأكبر لبيكهام، 24 عاما، العام الماضي.
كما أنهما لم يحضرا الحدث المهم لديفيد والذي حضره كوكبة من النجوم هذا الشهر أمثال - كيم كارداشيان وسيرينا ويليامز - في أول ظهور للأسطورة الارجنتيني ليونيل ميسي مع إنتر ميامي الأمريكي.
وقال مصدر مقرب من عائلة بيكهام لصحيفة "ذا ميل أون صنداي" إن ديفيد وفيكتوريا كانا "داعمين للغاية عندما وصلت ميغان إلى المملكة المتحدة".
وتقول المصادر أيضا أيضا إن جورج وأمل كلوني لم يعودا صديقين لميغان، في حين أن كاتي بيري و أورلاندو بلوم أقرب الآن إلى الملك تشارلز.
للمزيد: موقع خليجيون نيوز، للتواصل الاجتماعي تابعنا على خليجيون